نشطاء شباب في مدينة غزة يجسدون المعاناة اليومية التي يتعرض لها المواطنين في الضفة الغربية، أثناء تنقلهم على الحواجز الإسرائيلية المُنتشرة وما يتبعها من إجراءات استفزازية ضدهم، من خلال حاجز رمزي.