لا تزال السورية "انجي خوري" تثير الجدل عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال نشر فيديوها وصور جريئة لها بين الفترة والأخرى، مخالفة لعادات وقيم المجتمعات العربية الإسلامية، خصوصاً بأنها سورية الأصل.
ونشرت خلال الفترة الماضية "خوري" عدد من الصور والفيديوهات الفاضحة" ناهيك عن فيديوهات البث المباشر التي تقوم بها على حساباتها الرسمية على السوشيل ميديا متضمنة صور ومشاهد وعبارات خادشة للحياة.
فتطل "خوري" لمتابعيها وهي ترتدي ملابس قصيرة ومكشوفة بشكل كبير لأجزاء جسدها وبوضعية أثارت غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
الغضب الذي انهال عليها جعلها تغلق خاصية التعليقات على البوستات المنتشر لها في بعض الأحيان، واغلاق حساباتها من قبل البعض في أحيان أخرى.
يُذكر أن إنجي خوري لجأت إلى الإمارات بعد طردها من لبنان وتم القبض عليها وترحيلها من الإمارات أيضًا بعد اتهامها في قضايا أداب، وبعد القضايا التي رفعها ضدها الإعلامي صالح الجسمي.
اسمها الحقيقي نجوى إبراهيم خليق الله، ولكنها تحمل اسم إنجي خوري على منصات التواصل الإجتماعي، ووُلدت في 12 أكتوبر 1998، فهي تحمل الجنسية السورية الجنسية، لديها شقيقان، وهما أحمد وإسماعيل، وكانت لها العديد من التصريحات الجريئة عن طفولتها وما عانته على يد والدها من ضربها في الصغر.
المصدر : وكالات