شُيعت جماهير غفيرة، أمس الجمعة، جنازة محمود حسين نجل السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان، من مسجد الفاروق بالمعادى إلى مقابر العائلة بمدينة نصر.
وتقدم السفير محمود كارم، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والسفير فهمي فايد، الأمين العام للمجلس، وأعضاء المجلس القومي لحقوق الإنسان والأمانات الفنية وكافة العاملين بالمجلس بخالص العزاء إلى السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان والأسرة الكريمة في مصابهم الكبير بوفاة نجلها محمود حسين خطاب، الذى لحق بوالده بعد أسبوعين من رحيله.
وبحسب وسائل إعلام مصرية، فإن محمود خطاب هو الابن الأكبر للسفيرة مشيرة خطاب من زوجها حسين خطاب ولديه شقيقة تصغره سنا.
وأن محمود حسين خطاب يبلغ من العمر نحو 40 عامًا وكانت وفاته بسبب مضاعفات حدثت له، فقد كان يعاني من أزمة تنفسية مزمنة وجاءت الوفاة نتيجة مضاعفات صحية تعرض لها.
المصدر : وكالات