حملت القوى الوطنية والإسلامية في غزة، مسؤولية اغتيال الشهيد المهندس محمد الزواري في تونس للموساد الإسرائيلي، مؤكدةً أن دماؤه لن تذهب هدرًا.
وقالت القوى في بيانها عقب اجتماعها اليوم الأحد:" نحيي الشعب التونسي الذي احتضن المقاومة الفلسطينية ودعم شعبنا الفلسطيني".
وفي سياق آخر، حملت الاحتلال المسئولية الكاملة عن حياة الأسيرين أنس شديد وأحمد أبو فارة، مطالبةً الهيئات الدولية بالتدخل العاجل لإنقاذهم حياتهم.
ودعت إلى استمرار الفعاليات التضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام في الضفة الغربية وقطاع غزة.
كما دعت إلى انعقاد لجنة تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية الاطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية وتفعيل الاتفاقيات السابقة "القاهرة والدوحة والشاطئ"، بما يضمن إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير وانعقاد مجلس وطني توحيدي يشمل الكل الفلسطيني، وفق بيانها.
المصدر : الوطنية